يسرّ شركة أنيموشن ميديا ، وهي شركة إنتاج وتوزيع مقرّها في دولة الإمارات العربية المتحدة ومتخصصة في الرسوم المتحركة العائلية، أن تعلن عن شراكتها مع شركة فرونت رو إنترتينمنت، التي حصلت على حقوق التوزيع السينمائي والتلفزيوني والرقمي لفيلم الرسوم المتحركة المرتقب(فينّك ٢)في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

بعد النجاح الكبير الذي حققه الجزء الأول، تمثل هذه الشراكة خطوة مهمة نحو توسيع حضور هذه السلسلة المحبوبة في الأسواق الناطقة بالعربية. وسيتم إطلاق (فينّك 2)  مع ترجمة عربية، إلى جانب حملة تسويقية مصممة خصيصًا لتناسب ثقافة العائلات في المنطقة.

يعيد الجزء الثاني تقديم شخصية فينّك المحبوبة ورفيقته الشجاعة كريستين في مغامرة سحرية جديدة. فبعد أن يوقظ فينّك عن غير قصد قوة عصا سحرية قديمة، يفقد قدرته على الاختفاء، مما يعرّض العالم السري للكائنات (الفين) للخطر. ولتصحيح الأمور، ينطلق الثنائي في رحلة شيقة مليئة بالضحك والمواقف المليئة بالتشويق والخيال، بمساعدة حلفاء جدد ومواجهة خصوم أقوياء. ويوسّع هذا الجزء الجديد من عالم (الفين) الغني، ويقدّم قصة مؤثرة ومذهلة بصريًا يستمتع بها جميع أفراد العائلة.

وقالت جوليا نيكولايفا، المديرة العامة لشركة أنيموشن ميديا:

(فينّك 2)  هو احتفال بالخيال والشجاعة والصداقة. نحن فخورون بتقديم هذا العالم المليء بالمغامرات للجمهور حول العالم. وشراكتنا مع فرونت رو تضمن أن العائلات في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا سيتمكنون من مشاهدة الفيلم في صالات السينما وعلى التلفزيون والمنصات الرقمية، ضمن استراتيجية توزيع تأخذ في الاعتبار الخصوصية الثقافية للمنطقة.

من المقرر إطلاق (فينّك ٢) في دور السينما في مختلف دول المنطقة خلال الخريف المقبل، على أن يتبعه عرض رقمي عبر منصات البث الرائدة.

 نبذة حول أنيموشن ميديا:

تتخذ أنيموشن ميديا من دولة الإمارات العربية المتحدة مقرًا لها، وهي شركة رائدة عالميًا في مجال محتوى الرسوم المتحركة للأطفال. وتُعرف بأعمالها الناجحة عالميًا مثل (ذا فيكسيز)، و(طوني و تينا)، و(بيبي ريكي)، حيث تقدم محتوى تعليميًا وترفيهيًا يلهم الأطفال والعائلات في مختلف أنحاء العالم.

 نبذة حول فرونت رو إنترتينمنت:

فرونت رو إنترتينمنت هي إحدى الشركات الرائدة في توزيع الأفلام المستقلة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وتشتهر باختيارها لمجموعة متنوعة من المحتوى العالمي، بدءًا من الأفلام الفنية الراقية وصولاً إلى الإنتاجات التجارية الناجحة، مع التزامها بتقديم ترفيه عالي الجودة وملائم ثقافيًا للجمهور الناطق بالعربية.